U P E W Alger

La presse a dit

C'est sous le titre "les parents d'élèves dressent un tableau noir" que le Courrier d'Algerie relate la conference de presse:

L’Union des parents d’élèves de la wilaya d’Alger tire la sonnette d’alarme sur les conditions de scolarisation. Lors d’une conférence de presse tenue hier à Alger, cette organisation met en exergue les maux dont souffrent les écoliers, tous paliers confondus, en ce début d’année scolaire. Akehal Abdelhakim, secrétaire général de cette organisation, fera savoir que le constat n’est guère reluisant : Lourdeur du cartable du fait d’un programme surchargé, classes pléthoriques. Et là, notre interlocuteur soulignera que 80% des CEM de la Capitale sont surchargés avec plus de 40 voire même dans certains établissements 45 élèves par classe ce qui est contraire à la carte scolaire mise en place par le premier responsable du secteur et qui stipule que les classes ne doivent contenir que 30 élèves au plus. À cela, l’on ajoute, entre autres, l’absence du transport scolaire au niveau de certaines localités, ce qui fait que des écoliers parcourent des kilomètres afin de pouvoir assister aux cours, la prime de scolarité non perçue, le manuel scolaire non encore disponible. Le ministre de l’Éducation nationale, Boubekeur Benbouzid avait indiqué que 60 millions de livres scolaires seront disponibles pour la rentrée scolaire 2010-2011, dont 10% constitueront un stock de réserve. Le premier responsable du secteur a précisé que l’État a déboursé à cet effet 650 milliards de centimes. Il a ajouté que 3 900 000 élèves, sur un total de 8 100 000 élèves scolarisés, bénéficieront des livres gratuitement. Le ministre a souligné, dans ce contexte, que la question du manque de livres scolaires a été réglée depuis près de trois ans, relevant que le problème qui reste posé et qui revient, chaque année, est celui de sa distribution, appelant les directeurs de l’éducation à maîtriser l’opération. Le ministre a donné des instructions fermes à ses directeurs en les instruisant de distribuer le plus de livres dans les deux jours qui suivent la rentrée scolaire. Concernant la prime de scolarité de 3 000 DA et dont 3 millions d’élèves seront bénéficiaires, Boubekeur Benbouzid a indiqué que l’enveloppe financière consacrée, à cet effet, est de 900 milliards de centimes, instruisant les responsables de distribuer cette prime dans un délai n’excédant pas une semaine. Sur la plan sanitaire, la situation n’est pas du tout meilleure. Selon notre interlocuteur des établissements primaires mais aussi des CEM manquent terriblement d’hygiène. Pour le secrétaire général de l’Union des parents d’élèves de la wilaya d’Alger, la responsabilité de cet état de fait, à la fois déplorable et inacceptable, incombe aux présidents des APC et aux directeurs de l’éducation. Ces derniers, soutient le même responsable, n’arrivent toujours pas à régler les problèmes notamment en ce qui concerne la livraison à temps du livre scolaire et l’octroi de la prime de scolarité au profit des parents nécessiteux. Aujourd’hui constate l’Union des parents d’élèves de la wilaya d’Alger, que des parents d’élèves n’ont reçu ni la prime ni bénéficié gratuitement du livre scolaire. Et la solution ? Pour remédier à cette situation qualifiée d’alarmante, Akehal Abdelhakim réclame rien moins que le respect, mais surtout l’application stricte des lois en vigueur, portant notamment sur le livre scolaire et le versement de la prime. Pour ce qui est de la lourdeur du cartable dont les conséquences seraient graves sur la santé des élèves, le secrétaire général de cette union revendique l’allégement des programmes. «Arrêtons de faire de nos enfants des cobayes», dira-t-il, non sans souligner qu’il est urgent de revoir, également, la copie quant à la carte scolaire en place. Il faut dire que cet allégement a été recommandé, également, par les enseignants et autres syndicats autonomes. Sauf que les doléances de ces derniers sont restées lettres mortes, jusqu’à aujourd’hui.

 

Pour El-Fajr 

 

أولياء استنكروا الأمر رغم قانونيته وتطبيقه تحت عنوان “اليتم” و”ضحايا الإرهاب”

“التلاميذ أبناء الأثرياء يزاحمون الفقراء في منحة 3 آلاف دينار”

على تلاميذ الأثرياء الذين يستفيدون من منحة 3000 دينار بدون وجه حق، بحجة “اليتم“، أو كونهم من “ضحايا الإرهاب”، مطالبا الوصاية بضبط معايير توزيعها، محذرا في سياق آخر من عواقب ثقل المحافظ على صحة الأطفال التي يفوق وزنها 11 كلغ، والاكتظاظ في المدارس بسبب سوء التسيير الذي خلفته عمليات الترحيل نحو أحياء جديدة

محافظ بـ11 كلغ، مطاعم للبريستيج فقط ومراحيض تهدد صحة الأطفال بالعاصمة

ترحيل العائلات إلى سكنات جديدة يثير أزمة بقطاع التربية

 باتت منحة 3000 دينار جزائري التي تخصصها وزارة التربية الوطنية للتلاميذ المعوزين عند كل دخول مدرسي، حقا يناله زملاؤهم الأثرياء أيضا، حسبما كشفه ممثل اتحاد أولياء التلاميذ للجزائر وسط، كراب عبد الحكيم، خلال ندوة صحفية نظمت أمس بالعاصمة، باعتبار أن” القانون الجزائري وعبر المراسيم الصادرة عن الوزارة الوصية، يسمح لهم بالاستفادة منها كغيرهم من الفقراء، وذلك لكونهم مصنفين ضمن التلاميذ “اليتامى”، و”ضحايا الإرهاب”.

وانتقد المتحدث بشدة قوانين وزارة التربية التي لم تضبط معايير صرف هذه المنح ولم تتحدد تعريف خاص لليتامي، حيث تمنح الحق لكل التلاميذ اليتامى سواء للأبوين، أو يتيم الأب فقط، أو الأم فقط، دون الأخذ بعين الاعتبار أن الطفل له أب ثري أو أما ثرية، ما يستدعي  حسبه إعادة النظر في هذه الاعتبارات، ونفس الشيء بالنسبة لضحايا الإرهاب على حد قول كراب. 
من جهته، تطرق رئيس الاتحاد، صالح عامر يحي، إلى مختلف المشاكل التي باتت تصادف أولياء التلاميذ مع كل دخول مدرسي، مثيرا قضية ترحيل العائلات إلى سكنات جديدة، وما تسببه من اكتظاظ في العديد من المدارس في المناطق التي نقلوا إليها، في إشارة إلى دائرة الحراش على سبيل المثال، وهذا كله حسبه ناتج عن سوء تسيير الخريطة المدرسية، ما أسفر عن اكتظاظ وصل إلى 49 تلميذ في القسم الواحد.

كما تطرق صالح عامر إلى قوانين الولاة التي تعيق في إحداث تغيير في أعضاء اتحاديات أولياء التلاميذ، وهو ما يناقض نصوص الوزارة الوصية، في خضم رفض العديد من مدراء المؤسسات استقبال الأولياء أو السماح لهم بتأسيس تنظيم داخل مدارسهم.
وفي شق آخر، دق المتحدث ناقوس الخطر إزاء المطاعم المدرسية التي أضحت مجرد بريستيج، أو شعار لا أكثر، نظرا لما تخفيه بداخلها من إمكانيات غير صحية، وافتقارها لأدنى الشروط الضرورية، ما أدى بالتلاميذ للجوء إلى محالات الأكل الخفيف، وما يرافق ذلك من خطورة من الاختلاط بالغير، خصوصا أن العديد من التلاميذ تم توزيعهم على مستوى مدارس بعيدة عن مقرات سكناهم جراء سوء التسيير.

وأشار في نفس الوقت إلى قضية المراحيض التي تنعدم فيها النظافة، وأضحت مصدرا للميكروبات، والجراثيم وانعدام النظافة في المدارس خاصة في المراحيض.
ويبقى مشكل ثقل المحفظة المدرسية من أهم المشاكل التي لم تجد وزارة التربية حلا لها، حيث أصبحت مصدر قلق لما قد تسببه من عاهات للعمود الفقري للطفل، باعتباره ينقل يوميا ما يزيد على  11 كلغ، حسب تقدير المتحدثين، اللذان أكدا أن الحل ليس في إنشاء أدراج بالمدراس، بقدر ما يجب التفكير في حلول أخرى، في إشارة إلى تقليص البرنامج الدراسي وعدد الكتب.

غنية توات

 

JAZAIR NEWS écrit

 

دق، أمس، اتحاد أولياء التلاميذ ناقوس الخطر الذي يحدق بصحة التلاميذ خلال الموسم الدراسي الحالي، خاصة فيما يتعلق بالمطاعم المدرسية التي أكد أنها ما هي إلا ''شعار'' تطلقه المؤسسات التربوية في ظل انعدام النظافة، ونقص الوجبات الصحية، إضافة إلى مشكل المراحيض التي أكد أنها من الممكن أن تنقل أمراضا خطيرة للتلاميذ بسبب عدم نظافتها، إضافة إلى مشكل ثقل المحافظ على التلاميذ والذي يتسبب في عاهات للتلاميذ مستقبلا·

-- أولياء التلاميذ يطالبون بإعادة النظر في كيفية صرف منحة التمدرس

أوضح، أمس، رئيس اتحاد أولياء التلاميذ لمقاطعة الجزائر وسط، صالح عامر يحيى، خلال الندوة الصحفية التي نشطها، أمس، بمقر الاتحاد بالعاصمة، أن المخاطر التي تحدق بالتلاميذ خلال الموسم الدراسي الحالي 2010 - ,2011 كثيرة وكلها راجعة إلى سوء التوجيه المدرسي للتلاميذ وسوء تسيير الخريطة المدرسية، خاصة فيما يتعلق بالمطاعم المدرسية التي أكد صالح عامر أنها عبارة عن ''شعارات فقط''، وأنها في الواقع تفتقر إلى كل الإمكانيات الضرورية للمطاعم، كما أنها تفتقر لأدنى شروط النظافة· إضافة إلى ذلك، أكد المتحدث أن سوء توجيه التلاميذ إلى مؤسسات تربوية بعيدة عن مقر إقامتهم، ولا تتوفر على مطاعم مدرسية، فيضطر التلاميذ إلى البقاء طيلة اليوم دون أكل، وهو ما يؤثر على صحتهم، إضافة إلى مشكل عدم توفر النقل المدرسي·

وفي سياق متصل، تحدث رئيس الاتحاد عن انعدام النظافة في المدارس خاصة في المراحيض ، والذي أكد أن أغلبية المراحيض تنعدم للشروط الصحية بسبب عدم نظافتها وعدم توفر المياه فيها، وهو ما يعتبر منبع الجراثيم والأمراض الخطيرة التي تصيب التلاميذ كل سنة، في ظل غياب تام لإدارة المؤسسات التربوية في حل المشكل الذي يتكرر كل سنة، كما جدد المتحدث طرح مشكل ثقل المحفظة على التلميذ، والذي تصل في أغلب الأحيان إلى أكثر من 11 كيلوغراما للطفل، والذي أكد أن هذا الأمر سيؤدي إلى عاهات كثيرة للتلاميذ، وأشار الأمين العام للاتحاد كارب عبد الحكيم إلى أنهم غير موافقين على اقتراح الوزير بن بوزيد فيما يتعلق بتجهيز المدارس بخزائن يضع فيها التلاميذ كل كتبهم فيها، مؤكدا أن هذا الأمر ليس في مصلحة التلميذ، أما فيما يتعلق بالمشاكل التي واجهها الأولياء خلال الدخول المدرسي الحالي، أكد المتحدث أن العديد من مدراء المؤسسات التربوية يرفضون التحاور مع الأولياء واستقبالهم، إضافة إلى مشكل الاكتظاظ الذي تعرفه كل المدارس، خاصة بالنسبة للمناطق التي تم ترحيل العائلات إليها·

كما سلط الاتحاد الضوء على تلاميذ الأثرياء الذين باتوا يستفيدون من منحة 3000 دينار جزائري بدون وجه حق، وكذا التلاميذ الذين تشفع لهم صفة ''اليتيم''، أو ضحايا ''الإرهاب''في الاستفادة من هذه المنحة على الرغم من أنهم في غنى عنها، وطالب الوصاية بضبط معايير توزيعها، مشيرا إلى أن ''القانون الجزائري وعبر المراسيم الصادرة عن الوزارة الوصية، التي تسمح لهم بالاستفادة منها كغيرهم من الفقراء''، وانتقد بشدة قوانين الوزارة التي لم تضبط معايير صرف هذه المنح، ولم تحدد تعريفا خاصا لليتيم، دون أخذ بعين الاعتبار أن الطفل له أب ثري أو أم ثرية، ما يستدعي -حسبه- إعادة النظر في هذه الاعتبارات، ونفس الشيء بالنسبة لضحايا الإرهاب·

صارة ضويف

 

Le quotidien Midi-Libre écrit:

 

Lors d’une conférence de presse, animée hier à Alger, le président de l’UPEA, Amar Yahia, a énergiquement déploré les tracas marquant cette rentrée scolaire et autres dangers encourus par les élèves. Le porte-parole de l’Union des parents d’élèves a évoqué la surcharge des cartables scolaires, surtout pour les écoliers du cycle primaire.

A peine dix jours de la rentrée scolaire, et les cris de détresse s’élèvent déjà. Un SOS a été lancé, hier, par l’Union des parents d’élèves d’Alger (UPEA), en direction du ministère de l’Éducation nationale et autres autorités locales dans le but de les voir intervenir pour assurer les droits fondamentaux des élèves. Les parents, qui ne peuvent plus rester les bras croisés face aux multiples difficultés rencontrés par leurs enfants au quotidien, se plaignent du manque de cohésion dans la gestion du secteur. 
Lors d’une conférence de presse, animée hier à Alger, le président de l’UPEA, Amar Yahia, a énergiquement déploré les tracas marquant cette rentrée scolaire et autres dangers encourus par les élèves. Le porte-parole de l’Union des parents d’élèves a évoqué la surcharge des cartables scolaires, surtout pour les écoliers du cycle primaire. Il a également fait part, entre autres difficultés, de la scolarisation des enfants de familles récemment relogés par l’Etat. « Nous assistons à un désordre administratif dont les élèves payent le prix chèrement », a-t-il lancé. 
Le premier point soulevé est relatif au poids des cartables qui n’a cessé d’augmenter au cours de ces dernières années. Avec le l’augmentation du volume des programmes pédagogiques, les matières enseignées se sont enrichies en livres et autres multiples supports de cours, ce qui a alourdi le cartable. Obligés de transporter ce lot important de manuels et matériels scolaires, les élèves encourent ainsi un danger sur leur santé. Face à cette situation critique, la plupart des parents d’élèves ont alors décidé d’accompagner leurs enfants à l’école, juste pour les aider à porter leurs cartables. 
Mais qu’en est-il des élèves dont les parents travaillent ou ne peuvent sortir ? Selon le président de l’UPEA, ces enfants trimbalent leurs affaires matin et soir au détriment de leur santé. « On a recensé des centaines de déformation de la colonne vertébrale qui seraient dus à la lourdeur du cartable. A quand la prise en charge de ce problème ? », a-t-il déploré. A ce propos, il est utile de signaler que de nombreuses enquêtes menées par des professionnels de la santé, ont démontré que le poids maximum tolérable d’un cartable est de 10% du poids de l’enfant. 
Ce seuil est largement dépassé, puisqu’un écolier du primaire porte un cartable de 11 kilos, soit environ 28% de son poids. 
Non respect de la carte scolaire
Si le poids du cartable pose problème, il l’est encore plus lorsqu’on sait que bon nombre d’élèves transportent leurs sacs sur des distances disproportionnées. Recherchant un enseignement meilleur, les parents visent les bonnes écoles pour y inscrire leurs enfants, peu importe leur localisation géographique par rapport au domicile familial.
Or, selon M. Amar il incombe la plus grande part de responsabilité aux directeurs d’établissements scolaires qui acceptent des élèves non concernés par la localité, refusant les élèves qui y résident. « Où sont les inspecteurs pédagogiques dans tout ça ? C’est à eux de vérifier l’état des lieux et le respect de la carte géographique », a-t-il lancé. Pis encore, avec le déménagement des familles algéroises vers de nouvelles cités, dans le cadre de la lutte contre les bidonvilles dans la capitale, les enfants se retrouvent, dans la plupart des cas, transférés vers des écoles loin de leur nouvelle habitation. A ce propos, M. Amar regrette que l’Etat n’ait pas pris en compte le volet éducatif entourant ces relogements. « Il n y a pas eu de cohésion dans la prise en charge de ces familles et de leurs enfants. Les écoles sont déjà au complet, les autres établissements sont situés à des kilomètres des nouvelles cités », a-t-il dit. 
Manque de transport et malbouffe au quotidien
Si les textes réglementaires stipulent que tout élève doit être inscrit dans l’école la plus proche de son quartier, les choses ne le sont pas sur le terrain de la réalité. Scolarisés à des kilomètres de chez eux, les enfants sont contraints de prendre des moyens de transports pour aller à l’école, à l’exception de ceux qui peuvent être accompagnés par l’un de leurs parents « véhiculés ». Une fois midi, ils se remplissent le ventre dans les fast-foods et autres pizzerias du coin. « Si la plupart affirment qu’ils mangent quotidiennement à l’extérieur, cela prouve que les cantines n’existent pas comme le prétendent les responsables de l’éducation. Tandis que les rares cantines offrent des repas froids et non équilibrés », a déploré le même intervenant. Autre point relevé, la mauvaise fréquentation qu’encoure tout élève envoyé étudier loin de son quartier. Ce qui l’expose également au risque de consommation de drogues. 
Le diktat des chefs d’établissement
Par ailleurs, le président de l’UPEA a fortement déploré le comportement de certains directeurs d’école qui refusent d’accueillir les parents d’élèves, même en ces premiers jours de reprise des cours. Alors que le ministre de l’Éducation nationale, Boubekeur Benbouzid, ordonne l’ouverture des portes d’écoles aux parents pour accueillir leur appréhension, les chefs d’établissement n’en font qu’à leurs têtes, fuyant les doléances des parents. « Les parents sont mal accueillis dans les écoles », s’est-il plaint. D’autre part, la prime de trois mille dinars, octroyée par l’Etat aux enfants issus de familles démunies, a provoqué de sérieuses querelles entre les concernés. Le secrétaire général de l’UPEA, Akehal Abdelhakim, a affirmé que ladite prime n’a pas été correctement distribuée. Initialement, les enfants de parents non salariés ou à petits revenus et les orphelins ont automatiquement droit à cette aide. Or, elle a été attribuée à des enfants, certes orphelins, mais qui sont loin d’être dans le besoin. « Il faut définir les bénéficiaires exacts de cette prime, surtout en ce qui concerne le cas des orphelins », a-t-il dit. 

 



23/09/2010
0 Poster un commentaire

Inscrivez-vous au blog

Soyez prévenu par email des prochaines mises à jour

Rejoignez les 9 autres membres